يوم القدس:
" يوم القدس" هو المهرجان الملقب على اسم المدينة , كونها واحدة من أكثر الاماكن أهمية في تاريخ البشرية .
فعلى مدار 3000 سنه مرت القدس بكثير من الاحداث , دمرت عدة مرات وأعيد بنائها , ورغم كل الصراعات تبقى القدس للأبد تنبض بالروحانية والثقافة العريقة – بحيث تعكس التنمية الاجتماعية فيها.
"يوم القدس" من خلال المهرجان يتم الاطلاع على المدينة كفضاء مفتوح يجمع بداخله عدة ديانات . بحيث يمكن لكل دين ان يتعلم عن الآخر ويتبادلوا حياة السلام والهدوء . فالقدس يقطنها كل من اليهود والعرب , النصارى والمسلمين . فهم يتعايشون ويعملون سويا .
مهرجان " يوم القدس" فخور بارتدائه " احتفالا ضد الكراهية " بمبادرة من " ثقافة بلا كراهية " . الأفكار والقيم لهذه المبادرة، تعكس طبيعة المهرجان ومحتوياته.
"يوم القدس" هو مهرجان دولي فريد من نوعه , له تقاليد راسخة من الجمهورية التشيكية . مهرجان بعدة مجالات وجمهوره من شتى الفئات العمرية , يمكننا ان نشاهد داخل المهرجان ابداعات موسيقية , رقص , مسرح , طهي وغير ذلك لجلب الحيوية والطاقة الخلاقة للفنانين الشباب المحليين، ومرآة لمدينة ثقافية نابضة بالحياة.
الهدف من وراء المهرجان هو إعطاء لمسة واقعية لزائريها المرتبطة بعلاقة وطيدة بالثقافة الاوروبية بالرغم من بعدها الزماني والمكاني . وربما الخيار الأفضل للتعبير عن هذا الصدد , هو عن طريق ااستخدام الفنانين المحليين.
"يوم القدس" لا يعتبر حدثاً سياسياً , بل مهرجان متعدد الثقافات , فهو يوفر منصه لفنانين مقدسيين من خلفيات عرقية مختلفة. فالمهرجان يعتبر مكان واسع للاجتماعات والمناقشات والخلافات من وجهات نظر فنية مختلفة .وقد نسج الطيف الدينامي في تنوع البضائع الثقافية والروحانية في صنع وتطوير مركز عالمي لعدة قرون .
" يوم القدس" هو المهرجان الملقب على اسم المدينة , كونها واحدة من أكثر الاماكن أهمية في تاريخ البشرية .
فعلى مدار 3000 سنه مرت القدس بكثير من الاحداث , دمرت عدة مرات وأعيد بنائها , ورغم كل الصراعات تبقى القدس للأبد تنبض بالروحانية والثقافة العريقة – بحيث تعكس التنمية الاجتماعية فيها.
"يوم القدس" من خلال المهرجان يتم الاطلاع على المدينة كفضاء مفتوح يجمع بداخله عدة ديانات . بحيث يمكن لكل دين ان يتعلم عن الآخر ويتبادلوا حياة السلام والهدوء . فالقدس يقطنها كل من اليهود والعرب , النصارى والمسلمين . فهم يتعايشون ويعملون سويا .
مهرجان " يوم القدس" فخور بارتدائه " احتفالا ضد الكراهية " بمبادرة من " ثقافة بلا كراهية " . الأفكار والقيم لهذه المبادرة، تعكس طبيعة المهرجان ومحتوياته.
"يوم القدس" هو مهرجان دولي فريد من نوعه , له تقاليد راسخة من الجمهورية التشيكية . مهرجان بعدة مجالات وجمهوره من شتى الفئات العمرية , يمكننا ان نشاهد داخل المهرجان ابداعات موسيقية , رقص , مسرح , طهي وغير ذلك لجلب الحيوية والطاقة الخلاقة للفنانين الشباب المحليين، ومرآة لمدينة ثقافية نابضة بالحياة.
الهدف من وراء المهرجان هو إعطاء لمسة واقعية لزائريها المرتبطة بعلاقة وطيدة بالثقافة الاوروبية بالرغم من بعدها الزماني والمكاني . وربما الخيار الأفضل للتعبير عن هذا الصدد , هو عن طريق ااستخدام الفنانين المحليين.
"يوم القدس" لا يعتبر حدثاً سياسياً , بل مهرجان متعدد الثقافات , فهو يوفر منصه لفنانين مقدسيين من خلفيات عرقية مختلفة. فالمهرجان يعتبر مكان واسع للاجتماعات والمناقشات والخلافات من وجهات نظر فنية مختلفة .وقد نسج الطيف الدينامي في تنوع البضائع الثقافية والروحانية في صنع وتطوير مركز عالمي لعدة قرون .